بحكم عملي في شركة متخصصة بالبرمجة فإن أكثر مانحتاج إليه هو الإتصال بالإنترنت، ولكن هذا الإتصال غير مضمون، فالشركة مشتركة في خدمة LTT ADSL (المخصصة للمنازل أصلاً) بسرعة 256 كيلوبت، وبرصيد 7 جيجابايت شهري ولمدة 30 يوم فقط بعد كل عملية تعبئة، طبعاً شركتنا والشركات الأخرى ترتبط بالإنترنت بنفس الطريقة وذلك لرخصها (20 دينار شهرياً) وسهولة الإشتراك بها، لكن هذه الطريقة مخصصة أصلاً لمشتركي المنازل بسبب محدودية كمية البيانات والسرعة البطيئة نسبياً، لذلك توفر شركة LTTطرق أخرى لإشتراكات الشركات والتي أشهرها ما يسمى بالخط المؤجر Leased Line، ولكن بسبب سعره المرتفع (مافوق 10.000 دينار ليبي سنوياً) فإن العديد من الشركات لا تقوم بالإشتراك به.
ومع أن مبلغ 20 دينار ليبي شهرياً تعتبر من المصروفات العادية إلا أننا في الشركة رهن مشيئة نائب المدير العام، فإذا أنتهت مدة الإشتراك وأحتجنا إلى تجديد فإن أول مايقوله النائب "حرام عليكم 20 دينار في الشهر مش كافيتكم، بلاش منها الانترنت، راهو هلبة عالشركة"، لذلك فهذه المدة لم أستطع الدخول على النت إلا في أوقات قليلة نادرة في إنتظار رحمة نائب المدير الذي يعتبر الانترنت من الأشياء كمالية في عصر المعلومات وسرعة الإتصالات.
2 comments:
u need to control ur traffic quota do don't exceeding the limits of 233.33 Mb daily
one of my responsibilities at my work is to control this limits and give each user the traffic he needs each day and when with the exact time. I worked to prevent some users of browsing Video streaming sites like youtube.. so elhumd'allah we don't need to pay for extra traffic anymore.
أولاً لايمكننا التحكم بطريقة صحيحة بكمية البيانات المستقبلة بسبب إستخدامنا للشبكة اللاسلكية وصعوبة التحكم بها، وثانياً لا أريد أن أكون مسؤولاً ولو من بعيد عن عملية مراقبة كمية البيانات لأن أي خطأ سيوجه الى
كما أنك تعرف أن العديد من المواقع تستهلك نطاق حزمة كبيرة ومنها مواقع الصور و التورينت والتحديث التلقائي للوندوز وبرامج محاربة الفيروسات
وربي يكون في عونك
Post a Comment