بعد الضربة القاصمة التي وجهتها شركة المدار لمستخدمي الأنترنت عبر موجاتها (GPRS, EDGE, UMTS and 3G)، والمتمثلة في تحديد الإشتراك بقيمة 10 دينار ليبي مقابل 45 ساعة من الربط مع الإنترنت (لا يتم قياس التحميل بكمية البيانات بل بمدة الربط)، يعني حتى لو موبايلك خش عالأنترنت بروحه في الليل باش ينزل ايميلاتك وملقاش ولا ايميل سيتم احتساب دخوله على الشبكة وينقص من رصيدك.
أحببت أن أذكركم ببعض النقاط الواجب إتباعها لكي تحافظ على رصيدك:
- لاتستعمل برامج الربط مع Messsenger فهي لاتستهلك بيانات كثيرة لكنها ترتبط مع السيرفر لمدة طويلة حتى بدون الدردشة بإستخدامها.
- لاتستعمل برنامج Google Maps و Google Latitude طوال الوقت، بل أستخدمه لمعرفة مكانك وتحديده لأصدقائك تم الخروج بسرعة.
- لاتدع برامج الإيميلات تستخدم الإنترنت تلقائياً، بل عدلها لمراقبة ايميلاتك يدوياً.
- حاول إستخدام شبكة WiFi أكثر، وحاول معرفة أماكن HotSpot المجانية في مدينتك.
- لاتستخدم برامج جلب الملخصات RSS Reader الا بإستخدام شبكة WiFi، لأنها تأخذ وقتاً طويلاً لكي تجلب الملخصات.
- حاول جلب صفحاتك المفضلة (Facebook, twitter, Flickr) تم أقفل الخط وأقرأها على مهلك بدون وجود أي إتصال بالإنترنت.
- لاتستخدم الموبايل لدخول الإنترنت بجهاز الكمبيوتر، فالصفحات الكبيرة تستهلك وقت إتصال طويل.
- حاول عدم إستخدام الصور ومكونات جافا عند الإتصال لكي تجلب صفحات اكثر في وقت أقل.
- أنتبه عند إستخدام برامج الملاحة Navigator التي تقوم بالربط مع الإنترنت عند تجوالك بالسيارة.
- يفضل عمل طمس لميزة الدخول على الإنترنت عبر GPRS فمن يدري قد يقوم هاتفك تلقائياً بالدخول على الإنترنت لجلب بعض المعلومات.
- حاول إستخدام الإنترنت لمدة ساعة ونصف على الأكثر يومياً (أعتمد على قياساتك للمدة لعدم وجود عداد من شركة المدار الجديد)
ستجد نفسك بعدها وكأنك رجعت للعصور الوسطى، فعدم إستخدام الإنترنت أفضل من إستخدامها بهذه الطريقة.
هذا ما توصلت إليه في جو الحصار الذي فرضته المدار علينا في إستخدام الإنترنت، ماذا عنكم؟
5 comments:
إنتظر ليبيانا نت
في رأي هذا الغرض من ما فعلته المدار
أبشرك بأن رصيدك وبعد كل هذه الوصايا سينتهي قريبا هذا إن لم يكن قد إنتهى فعلا كما حدث معي .
فعلا يجب ان نتمتع جميعا بالخدمه الجديده..فهكذا فرص لا تأتي دائما
بالفعل يازهير هذه هي سياستهم وبما أن المالك واحد فهو يريد أن يضمن توزيع الربح مابين شركاته المختلفة،وعندما يتم إكتشاف حالة لتمتع المستخدمين بها بسعر مريح يتم تدارك الأمر والغائها، بالمناسبة لن تكون ليبيانانت خير من سابقاتها
بالفعل ياهناء بعد أخذ كل هذه الإحتياطات وجدت أن رصيدي المجاني أنتهي في ثلاثة أيام،أول مرة نشوف أن شركة إتصالات تحارب في زبائنها
سلامات
I'm totally disgusted with Almadar. 45 hours is nothing when it used to be 720 hours for the same price... and even then the service wasn't very good. But this is robbery!
Yes, It's not fair, but we don't have another choose, take it or leave it, i think I'm leave it.
If you compare with another country (like Egypt) you find this price is very stupid.
Post a Comment